عبارت البحث: مکان العبارة:          عدد المشاهدات:      
 رقم الصفحة   من 19  » 

۱
۲ لابد من التأكيد على لزوم أن يلتفت الإنسان المؤمن إلى آخرته، وأن الثمار التي يحصل عليها في الآخرة هي نتيجة عمله في هذه الدنيا، فهدف المؤمن هو الآخرة قبل كل شي‏ء، من هنا فللإلتزام بالتكليف قيمته الخاصة لأنه بعيداً عن المصالح والآثار الدنيوية.
٣
٤ من الشبهات التي تطرح اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل غير المطلعين على القرآن والسنّة أو بعض المغرضين الساعين إلى تشكيك الناس بثوابت الدين الشبهات المتعلقة بعالم البرزخ، حيث يحاول هؤلاء أن ينكروا الأدلة القرآنية والروائية أو يفسروا بعضها بما يتناسب مع مرادهم، أو يشطحوا نحو تفسيرات مزاجية لعالم ما بعد الموت. فما حقيقة عالم البرزخ؟ وما حال الإنسان فيه تبعاً لأعماله؟
۵ إنّ قضيّة تطبيع العلاقات مع الكيان الصّهيوني متجذّرة في التاريخ وليست وليدة اليوم أو الأمس، ويمكن الإشارة إلى مصر والأردن بوصفهما رائدَين في ميدان تطبيع العلاقات.
٦
۷
۸
۹ إن هذه السيدة الجليلة نالت قسطاً وافراً من العلم والمعرفة، قد تلقته من معدنه الصافي، وأخذته من منبعه العذب، حتى غدت ذات شأن ومقام وإن لم يصلنا منه إلا النّزر اليسير.
۱٠
۱۱ حديث عنوان البصري هي مجموعة نصائح ومواعظ منقولة عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام، كان قد علّمها لعنوان البصري وذلك في رحاب تعلّم العلم الحقيقي النافع في الدنيا والآخرة ومعرفة حقيقة العبودية.
۱۲
۱٣
۱٤
۱۵ تُعتبر الطاعة ركيزة أساس في أي تنظيم. فكل تنظيم، مهما كان نوعه، يجب أن يكون له قائد، ويجب أن يُطاع القائد، وإلا فليس هناك أي معنى لقيادته.
۱٦ من جملة ما أوصى به مولانا الإمام أبو عبد الله جعفر بن مُحمد الصادق عليهما السلام صاحبه النجيب عبد الله بن جندب أن قال له: "يا ابن جندب، إنْ أحببت أن تُجاور الجليل في داره، وتسكن الفردوس في جواره، فَلْتَهُنْ عليك الدنيا، واجعل الموت نصب عينيك، ولا تدّخر شيئاً لغدٍ، واعلم أنّ لك ما قدّمتَ، وعليك ما أخّرتَ"
۱۷
۱۸ قبور أئمة البقيع هدمها الوهابيون لاعتقادهم على خلاف جمهور المسلمين أن زيارة قبور الأنبياء وأئمة أهل البيت (عليهم السلام) وتعظيمهاً عبادة لأصحاب هذه القبور وشرك بالله يستحق معظِّمها القتل وإهدار الدم.
۱۹
۲٠ غالبيّة أنواع الضّلال، سببها الذنوب التي تصدر عنّا أو الخصال السيّئة التي يختزنها وجودنا. عاقبة الذّنب هي الضّلال؛ إلّا في حال شعّ نور التّوبة في أعماق الإنسان. فتأكيدهم علينا باستمرار بأن "لو أذنبتم، فعليكم أن تتوبوا فوراً بعد ذلك الذنب، وتندموا وتقرّروا عدم العودة إليه" سببه أنّ الانغماس في مستنقع الذنوب خطيرٌ جدّاً وقد يبلغ الإنسان مرحلة لا يقدر فيها على العودة والتراجع.